5 SIMPLE TECHNIQUES FOR إدارة الموارد البشرية الحديثة

5 Simple Techniques For إدارة الموارد البشرية الحديثة

5 Simple Techniques For إدارة الموارد البشرية الحديثة

Blog Article



مستعد للانضمام إلى صفوف نخبة النخبة من محترفي الموارد البشرية؟ 

• تحديد الأهداف ومؤشرات الأداء الرئيسية ومعايير الأداء

حيث أن السلامة العامة ترتبط ارتباطاً وثيقا باستراتيجيات الموارد البشرية الحديثة ويُعنى التطوير الاستراتيجي بهذا جداً فإنه يعتمد على المحافظة على سلامة الموظفين وتأمينهم في مكان عملهم والتخفيف من إصابات العمل، بالإضافة أن هذا يساعد على المحافظة على حياة الموظفين ويقلِّل من الضرر الذي قد يقع عليهم، فإنه أيضا يقلل من النفقات التأمينية ونفقات العلاج للموظفين.[١]

وهذه الوثيقة هي دليل المدرّب الذي تضمّن جدول الأعمال والنتائج المتوقّعة من كلّ جلسة.

التعاون الفني الشركاء المانحون منصة التعاون الإقليمي للاتصال

ويحدد تيشي أن هناك ثلاثة مستويات للإدارة، وهي: الاستراتيجي (طويل الأجل)، والإداري (متوسط ​​الأجل)، والتشغيلي (قصير الأجل).

ويمكنه أيضًا مساعدة المؤسسات على تحقيق ميزة تنافسية من خلال إنشاء أنظمة فريدة لإدارة الموارد البشرية لا يستطيع الآخرون تقليدها.

توفير أفضل تجربة عمل للموظفين عامل حيوي من عوامل ارتفاع إنتاجيتهم وتطور أدائهم بشكل مستمر، وهذا يتحقق إذا اتخذت إدارة الموارد البشرية عدد من الإجراءات من بينها تطوير بيئة العمل لتكون مُحفزة لهم على العمل بكفاءة.

يُقصد بالحكومة الإلكترونية أنها نمط جديد تتبعه المؤسسات لإدارة شؤونها العامة من خلال الوسائط والوسائل الرقمية الحديثة بعيدًا عن استخدام الوسائل التقليدية.

القضية الرئيسية في تصميم وحدة استراتيجية جديدة لإدارة الموارد البشرية هي تحديد ما إذا كان سيتم مركزية أو لامركزية وظيفة الموارد البشرية.

أصبحت مسألة ملاءمة ممارسات الموارد البشرية في استراتيجية الأعمال قضية موارد بشرية ذات أهمية متزايدة وذات صلة لموظفي الموارد البشرية والمديرين التنفيذيين.

عند النظر في أهداف إدارة الموارد البشرية الاستراتيجية، من الضروري النظر في كيفية مراعاة استراتيجيات الموارد البشرية لمصالح جميع أصحاب المصلحة في المنظمة: الموظفون بشكل عام والمالكين والإدارة.

يمكن أيضًا تعزيز الكفاءة الإدارية من خلال تطوير خدمات الموارد البشرية المركزية المشتركة في جميع أنحاء المؤسسة.

يحاول هذا الكتاب وكمحاولة تطبيقية التصدي لحالة الإغفال واللاتفعيل لدور طاقات الموارد البشرية المؤهلة التي إذا ما توفرت أساليب إدارة الموارد البشرية الحديثة الإدارة العلمية لزجها الفاعل في تلبية إحتياجات مشروعات التنمية في ليبيا كقوة بشرية فاعلة أمكن تحقيق تنمية قومية شاملة حيث وبالرغم مما انفق من مبالغ هائلة طيلة السنوات الماضية على مشروعات التنمية في مختلف القطاعات (والتي يشكل قطاع التصنيع جزءاً مهماً منها) عبر جميع خطط التنمية الطموحة التي بدأت منذ أوائل سبعينيات القرن الماضي، التي كان لتنمية الموارد البشرية نصيباً منها إبتداءاً من الأنفاق على التعليم في مختلف المراحل، وبرامج التدريب لمختلف القطاعات، إضافة إلى ما خصص من مناهج إستثمارية لتطوير البنية التعليمية ممثلة بالتوسع في توقيع الجامعات والأنفاق على البعثات التعليمية، سواء بمجال الدراسات الأكاديمية لنيل الشهادات العليا أو البعثات التخصصية الأخرى لمختلف القطاعات التنموية، مما نتج عنه خلق قوة عمل كبيرة في معظم التخصصات، وأصبحت المصدر الرئيسي لسد إحتياجات مختلف مشروعات التنمية من القوة البشرية الفاعلة والتي كان يؤمل منها تحقيق الأهداف التنموية الطموحة لهذه المشروعات العملاقة.

Report this page